
شعاره مشهور جدا في كل مكان، كشهرة أي منتج صهيوني، مثل كوكاكولا، نستله، ماركس اند سبنسر، ماكدونالدز، برجر كينج... فالإعلام دائماً لصالحهم كما نعلم، ولكن لستاربكس حكاية خاصة جدا... فشعاره عباره عن صورة الملكة "إستير" التي حمت اليهود من"الإضطهاد" كما يزعمون. وهو أمر عادي لأنّ مالك ستاربكس هو رجل الأعمال المشهور هوارد شولتز، من أبرز أركان اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة. ومن ذاك اللوبي تصدر جميع الأوامر والقرارات الخاصة بأي فرع من فروع هذا المقهى في العالم. غريب جدا، اليس كذلك؟ فنجان قهوة بإدارة لوبي؟ يا ساتر يا رب! ولكن لماذا؟!
هوارد شولتز هو يهودي صهيوني نشط جدا، متعصب إلى أبعد الحدود للجيش الإسرائيلي الذي يمده سنوياً بمئات الملايين والتي يحصدها من ستاربكس، وهو أحد أبرز المسؤولين عن تطوير السلاح لديهم وعن توصيل التبرعات لهم من الجهات الأخرى. تم تكريمه في اسرائيل بمناسبة مرور 50 عام على تأسيس دولتهم وذلك لخدماته "الخاصة" التي قدمها لإستمراريتهم، كما كرمته وزارة خارجية إسرائيل كواحد من أكثر المخلصين المروجين لإسرائيل، إضافة الى محاضاراته في أميركا وإسرائيل التي يقوم فيها بترويج الكيان الصهيوني.
الأسخف من كل ذلك هو إنتشار هذا المقهى في كثير من البلدان العربية، والأدهى و الأمَر اللذين يذهبون الى تلك المؤسسة الإرهابية بحجة احتساء القهوه تحت قناع التباهي! وعلى شو يا حسره! بصراحه، وكما نقول "سمّ الهاري" لكل شخص يعرف تلك الحقيقة ويصّر على الذهاب إلى هناك. الحاضر يخبّر الغايب
هذه الشركة بها 91 الف عامل وموظف ولديها 9800 قهوة حول العالم تستقبل 35 مليون زبون كل اسبوع....... كمل انت واحسب وشوف فى واحد من رجال اعمال العرب بيعمل ربع اللى بيعمله المذكور
للاسف كل فنجان قهوة فى ستاربكس فى اى مكان فى العالم بيروح منه نسبه لمساندة ومساعدة الجيش الاسرائيلى......... ياترى انت عاوز كده ولا اقهوة.... شعوط بباكوس احلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق